اتبع هات

من الواضح أن وسائل الإعلام عبر الإنترنت قد تطورت بشكل ملحوظ خلال العامين الأخيرين وأنه مع وجود أكثر من 800 مليون عميل ديناميكي ، فإن عدد عملاء Facebook يزيد فعليًا عن ضعف حجم السكان في الولايات المتحدة!

لقد كان تطورها مجريًا واليوم ، ينشر عدد كبير من الأفراد بيانات خاصة وعملية على الإنترنت أكثر من أي وقت آخر. إنه يحدث بسرعة البرق مع وجود عدد كبير من المنشورات والتغريدات والتحويلات التي تحدث كل ساعة.

يوضح الاستكشاف المستمر بقيادة الرابطة الأسترالية لصناعة الوسائط التفاعلية (AIMIA) المعينة من قبل شركة Sensis Pty Ltd (مايو 2011 ، الصفحة 10) ، أن "62٪ من عملاء الإنترنت الأستراليين يستخدمون مجموعة متنوعة من مواقع الوسائط المستندة إلى الويب ، مع زيارة العديد لكل منها في اليوم وغالبًا مرتين كل أسبوع ". ليس من غير المتوقع أنه مع الأعداد الكبيرة من العملاء الوشيكين من جميع أنحاء العالم الذين يستخدمون هذه الوجهات ، فإن مثل هذه المنظمات التي لا تعد ولا تحصى قد اختارت دمج وسائل الإعلام عبر الإنترنت في مزيجها الإعلاني. على أي حال ، من الأهمية بمكان أيضًا فهم كيفية استخدام هذه الوجهات وما يرتبط بمواكبة أو توفير الموارد لوجود عملك في هذه المواقع. يمكن أن يظل انطباعك المستند إلى الإنترنت قريبًا لفترة طويلة ، لذلك لا تخطئ في تقدير ما يمكن أن يعنيه هذا لعرض صورتك في المركز التجاري. استثمر بعض الطاقة في التفكير مليًا فيما إذا كانت الوسائط المستندة إلى الويب مناسبة لعملك.

1. ابحث عن أول من يستوعبه - من الضروري أن تفهم أساسيات كيفية عمل الوسائط القائمة على الويب بالفعل وكيفية استخدامها. كيف يقوم الأفراد والمنظمات بوسائل الإعلام عبر الإنترنت؟ ما الذي يعطيهم نتائج؟ قد يفكر البعض منكم ، كيف أفعل هذا؟ ربما يمكنك التفكير في إعطائها لقطة لنفسك من خلال إعداد سجل فردي ، ثم في هذه المرحلة ، اختبار جزء من النقاط البارزة ، أو الحصول على شريك موثوق به لعرض سجله وإرشادك خلاله. ثم مرة أخرى ، هناك عدد لا يحصى من الأصول و "كيفية" الأشياء عبر الإنترنت فيما يتعلق بالوسائط المستندة إلى الويب ، بحيث يمكنك إجراء مطاردة على Google أو على YouTube حول موضوع معين مثير للاهتمام ومشاهدة الفيديو التدريبي للحصول على التعليم.

2. افهم دوافعك - ما هو دافعك لاستخدام الوسائط المستندة إلى الويب؟ ما الذي تتوقع تحقيقه لعملك من خلال الاستفادة منه؟ يجب عليك في الواقع التعرف على دوافعك للانخراط في وسائل الإعلام عبر الإنترنت (أو بعض الحركات الترويجية الأخرى إلى جانب ذلك). تريد حقًا معرفة سبب مشاركتك. ما الذي تتمنى انجازه؟ هل تحتاج فقط إلى اختلاق الوعي بالعلامة التجارية ، أو الانخراط مع عملائك أو التمييز بين الصفقات الجديدة والأبواب المفتوحة؟ تأكد من أن تكون منطقيًا فيما يتعلق بما تقبله وتريد تحقيقه بالفعل.

3. إذا اخترت المشاركة في وسائل الإعلام عبر الإنترنت ، ما هي أفضل المواقع بالنسبة لك؟ - مع توفر الكثير من مواقع الوسائط على الإنترنت التي يمكن الوصول إليها ، ما هي الأفضل لعملك؟ فكر في المكان الذي يمكن أن تختلط فيه مجموعة الاهتمامات الخاصة بك على الويب ، وفكر في مقدار الوقت والأصول التي ستتاح لك عمليًا خيار التركيز على مواكبة وجود موقع الويب الخاص بك وتوجيهه.متابعين سناب شات  أي منها مناسب لك؟ يمكنك ملاحظة أن بعضها مناسب أكثر من البعض الآخر.

4. جودة المحتوى - إذا استنتجت أن الوسائط المستندة إلى الويب مناسبة لعملك ، ففكر بحذر في مجموع وطبيعة البيانات التي تحتاجها للمشاركة في الدائرة المستندة إلى الويب. تذكر أنه من المحتمل أن يظل هناك لفترة طويلة ، لذلك فأنت تريد حقًا التأكد من أنها بيانات دقيقة ويمكن الاعتماد عليها والتي تعتبر مهمة لمجموعة الاهتمامات المثالية الخاصة بك. يجب أن تكون مهمة ، بأي طريقة أخرى لن يفهمها الأفراد.

هناك مجموعة كبيرة من الأغراض وراء المشاركة في المنطقة المحلية للوسائط المستندة إلى الويب بما في ذلك:

إنه ذكي. يُسمح بإعداد العديد من السجلات على وجهات وسائط مختلفة مستندة إلى الويب.

تمكنك من الحصول على النقد باستمرار والتحدث مع العملاء بشكل تدريجي.

يزود عملك بقناة عرض إضافية لتوسيع الانتباه إلى العنصر أو الصورة أو الارتباط.

على أي حال ، تقدم الوسائط المستندة إلى الويب بعض العوائق للمؤسسات التي يجب أن يكون لديها ما يلزم:

الوقت والموارد - يجب عليك الالتزام بالفرصة المتوقعة للوصول إلى مضمون جديد. لذلك من الضروري التفكير فيما إذا كانت لديك الفرصة والأصول للتعامل حقًا مع وجودك الإعلامي المستند إلى الويب.

التخلي عن التحكم في العلامة التجارية - أنت تقوم بتسليم جزء من التحكم في مساعيك الإعلانية وصورة حقًا لمجموعة اهتماماتك. يمكنهم التعليق على المنشورات أو أي مادة أخرى ، ويجب أن تكون مستعدًا لكل من الملاحظات الإيجابية والسلبية. على أي حال ، بغض النظر عما إذا كنت لا توجه صفحة منظمة على Facebook ، من الضروري أن تتذكر أنه لا يوجد شيء بعيدًا